تتأمل الوجوه السوداء
صفحة 1 من اصل 1
تتأمل الوجوه السوداء
تتأمل الوجوه السوداء
والقلوب الحقودة
والزهور الذابلة
لأنك ستشعر باليأس بل بالحزن والكآبة
إلتفت يمينا ًستجد وجوه بيضاء مشرقة
تبتسم لك
وقلوب طاهرة
°•..•°
كما عرفنا إنه في الدنيا أجناسٌ مختلفة
ألوانغريبة
حاول أن تتذوق كل شعور يصادفك
حلو كان أم مر
حتى تعرف في مستقبلك
مامعنى هذا اللون
وما معنى هذا المذاق
°•..•°
تحملالاشواك اللتي قد تدوسها في يوم من الأيام
ربما يكون بلاء من ربك
فلاتيأس
فكلما أحب الله عبدا ً إبتلاه
°•..•°
لا تحزن كثيراً
فكم منا من عاش نصف عمره حزنا ً ويأسا ً
لسبب ما
فراق خساره ضياع الأحلام
ها هو الآن لا شيء
يستكين في غرفةٌ كئيبة
لا يرضى بشيء
هل تعرف الناس عنه ؟
من هو ذلك لانعلم
فهل إستفاد شيئاً
بكل تأكيد لا
°•..•°
ما أجمل أن يكون الإنسان شمسا ً بين الناس
يلتمسون منه دفئهم
ويشتاقون له كل ما غاب
ما أجمل أن يكون الشخص زهرة
يسارعون الناس إليه كي تحضنه أياديهم
وما أجمل أن يكون الشخص كتاب
يتمنى كل قارئ يجلس بجانبه
كي يقرأ من كلامه قليلا ً
وأن يعتبر من حروفه كثيرا
درة الامـــــــــــــــــاكن
والقلوب الحقودة
والزهور الذابلة
لأنك ستشعر باليأس بل بالحزن والكآبة
إلتفت يمينا ًستجد وجوه بيضاء مشرقة
تبتسم لك
وقلوب طاهرة
°•..•°
كما عرفنا إنه في الدنيا أجناسٌ مختلفة
ألوانغريبة
حاول أن تتذوق كل شعور يصادفك
حلو كان أم مر
حتى تعرف في مستقبلك
مامعنى هذا اللون
وما معنى هذا المذاق
°•..•°
تحملالاشواك اللتي قد تدوسها في يوم من الأيام
ربما يكون بلاء من ربك
فلاتيأس
فكلما أحب الله عبدا ً إبتلاه
°•..•°
لا تحزن كثيراً
فكم منا من عاش نصف عمره حزنا ً ويأسا ً
لسبب ما
فراق خساره ضياع الأحلام
ها هو الآن لا شيء
يستكين في غرفةٌ كئيبة
لا يرضى بشيء
هل تعرف الناس عنه ؟
من هو ذلك لانعلم
فهل إستفاد شيئاً
بكل تأكيد لا
°•..•°
ما أجمل أن يكون الإنسان شمسا ً بين الناس
يلتمسون منه دفئهم
ويشتاقون له كل ما غاب
ما أجمل أن يكون الشخص زهرة
يسارعون الناس إليه كي تحضنه أياديهم
وما أجمل أن يكون الشخص كتاب
يتمنى كل قارئ يجلس بجانبه
كي يقرأ من كلامه قليلا ً
وأن يعتبر من حروفه كثيرا
درة الامـــــــــــــــــاكن
ملك العشاق- المدير العام
- عدد المساهمات : 116
تاريخ التسجيل : 28/08/2009
العمر : 33
الموقع : https://dmb33.yoo7.com
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى